خلال عام واحد فقط، أنتجت فرنسا 715 مسرحية، وهو عدد كبير وقياسي في زمن يشكو فيه العالم كله تراجع جمهور المسرح الجاد، ويتسابق النقاد على نعيه والتنظير لأسباب اقتراب وفاته. لماذا تسجل فرنسا استثناء ليس له شبيه؟ هل هي البنية التقليدية للمؤسسات الفنية، أم ديناميكية القطاع الخاص؟ أين السر في المعجزة الفرنسية